منتديات جود العرب
center][color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] 829894
[b]ادارة المنتدي [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] 103798[/b
منتديات جود العرب
center][color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] 829894
[b]ادارة المنتدي [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] 103798[/b
منتديات جود العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات جود العرب

اهلاً بكم في منتديات جود العرب
 
الرئيسيةرمضان كريمأحدث الصورالتسجيلدخول
أخي الكريم إذا كنت عضو في منتدانا جود العرب مرحبا بك مرة أخرى وإذا كنت زائرا فندعوك للإنضمام إلى أسرة منتديات جود العرب للرقي بالمنتدى لكل ما هو جديد ومفيد _ الإدارة

 

 [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color]

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نعلاوي
نائب المدير العام
نائب المدير العام
نعلاوي


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 1183
نقاط : 2003
تقيم العضو : 53
تاريخ التسجيل : 05/05/2009
المزاج المزاج : هادئ جدا
الأوسمة : [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] 51224639jb2

[color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] Empty
مُساهمةموضوع: [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color]   [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 19, 2009 6:17 am

الإحسان إلى الجار
الجار قبل الدار.. مقولة شائعة بين الناس، وعلى قدر الجار يكون ثمن الدار، والجار الصالح من السعادة.
فضل الإحسان إلى الجار في الإسلام :
لقد عظَّم الإسلام حق الجار، وظل جبريل عليه السلام يوصي نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بالجار حتى ظنَّ النبي أن الشرع سيأتي بتوريث الجار: (مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سَيُورِّثه).
وقد أوصى القرآن بالإحسان إلى الجار: {وَاعْبُدُواْ اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ} [النساء:36].
وانظر كيف حض النبي صلى الله عليه وسلم على الإحسان إلى الجار وإكرامه: (...ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره). وعند مسلم: (فليحسن إلى جاره).
بل وصل الأمر إلى درجة جعل فيها الشرع محبة الخير للجيران من الإيمان، قال صلى الله عليه وسلم: (والذي نفسي بيده لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره ما يحب لنفسه).
والذي يحسن إلى جاره هو خير الناس عند الله: (خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره).
من هو الجار؟
الجار هو مَن جاورك، سواءٌ كان مسلمًا أو كافرًا، وأما حد الجوار فقد تعددت أقوال أهل العلم في بيان ذلك الحد، ولعل الأقرب – والعلم عند الله – أن ما تعارف عليه الناس أنه يدخل في حدود الجوار فهو الجار.
والجيران يتفاوتون من حيث مراتبهم، فهناك الجار المسلم ذو الرحم، وهناك الجار المسلم، والجار الكافر ذو الرحم، والجار الكافر الذي ليس برحم، وهؤلاء جميعا يشتركون في كثير من الحقوق ويختص بعضهم بمزيد منها بحسب حاله ورتبته.
من صور الجوار:
يظن بعض الناس أن الجار هو فقط من جاوره في السكن، ولا ريب أن هذه الصورة هي واحدة من أعظم صور الجوار، لكن لا شك أن هناك صورًا أخرى تدخل في مفهوم الجوار، فهناك الجار في العمل، والسوق، والمزرعة، ومقعد الدراسة،... وغير ذلك من صور الجوار.
من حقوق الجار:
لا شك أن الجار له حقوق كثيرة نشير إلى بعضها، فمن أهم هذه الحقوق:
1- رد السلام وإجابة الدعوة:
وهذه وإن كانت من الحقوق العامة للمسلمين بعضهم على بعض، إلا أنها تتأكد في حق الجيران لما لها من آثار طيبة في إشاعة روح الألفة والمودة.
2- كف الأذى عنه:
نعم فهذا الحق من أعظم حقوق الجيران، والأذى وإن كان حرامًا بصفة عامة فإن حرمته تشتد إذا كان متوجهًا إلى الجار، فقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من أذية الجار أشد التحذير وتنوعت أساليبه في ذلك، واقرأ معي هذه الأحاديث التي خرجت من فم المصطفى صلى الله عليه وسلم: (والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن. قيل: مَنْ يا رسول الله؟ قال: مَن لا يأمن جاره بوائقه).
ولما قيل له: يا رسول الله! إن فلانة تصلي الليل وتصوم النهار، وفي لسانها شيء تؤذي جيرانها. قال: (لا خير فيها، هي في النار).
(لا يدخل الجنة مَن لا يأمن جاره بوائقه).
وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشكو إليه أذى جاره. فقال: (اطرح متاعك في الطريق). ففعل؛ وجعل الناس يمرون به ويسألونه. فإذا علموا بأذى جاره له لعنوا ذلك الجار. فجاء هذا الجار السيئ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يشكو أن الناس مسامحونه. فقال صلى الله عليه وسلم: (فقد لعنك الله قبل الناس).
3- تحمل أذى الجار:
وإنها والله لواحدة من شيم الكرام ذوي المروءات والهمم العالية، إذ يستطيع كثير من الناس أن يكف أذاه عن الآخرين، لكن أن يتحمل أذاهم صابرًا محتسبًا فهذه درجة عالية: {ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ} [المؤمنون:96].
ويقول الله تعالى: {وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُورِ} [الشورى:43]. وقد ورد عن الحسن – رحمه الله – قوله: ليس حُسْنُ الجوار كفّ الأذى، حسن الجوار الصبر على الأذى.
4- تفقده وقضاء حوائجه:
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (ما آمن بي من بات شبعانًا وجاره جائع إلى جنبه وهو يعلم). وإن الصالحين كانوا يتفقدون جيرانهم ويسعون في قضاء حوائجهم، فقد كانت الهدية تأتي الرجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فيبعث بها إلى جاره، ويبعث بها الجار إلى جار آخر، وهكذا تدور على أكثر من عشرة دور حتى ترجع إلى الأول.
ولما ذبح عبد الله بن عمر رضي الله عنهما شاة قال لغلامه: إذا سلخت فابدأ بجارنا اليهودي. وسألت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لي جارين، فإلى أيهما أهدي؟ قال: (إلى أقربهما منكِ بابًا).
5- ستره وصيانة عرضه:
وإن هذه لمن أوكد الحقوق، فبحكم الجوار قد يطَّلع الجار على بعض أمور جاره فينبغي أن يوطن نفسه على ستر جاره مستحضرًا أنه إن فعل ذلك ستره الله في الدنيا والآخرة، أما إن هتك ستره فقد عرَّض نفسه لجزاء من جنس عمله: {وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ} [فصلت:46].
وقد كان العرب يفخرون بصيانتهم أعراض الجيران حتى في الجاهلية، يقول عنترة:
وأغض طرفي إن بدت لي جارتي... حتى يواري جارتي مأواها
وأما في الإسلام فيقول أحدهم:
ما ضر جاري إذ أجاوره *** ألا يكون لبيته ستر
أعمى إذا ما جارتي خرجت *** حتى يواري جارتي الخدر
وأخيرًا فإننا نؤكد على أن سعادة المجتمع وترابطه وشيوع المحبة بين أبنائه لا تتم إلا بالقيام بهذه الحقوق وغيرها مما جاءت به الشريعة، وإن واقع كثير من الناس ليشهد بقصور شديد في هذا الجانب حتى إن الجار قد لا يعرف اسم جاره الملاصق له في السكن، وحتى إن بعضهم ليغصب حق جاره، وإن بعضهم ليخون جاره ويعبث بعرضه وحريمه، وهذا والله من أكبر الكبائر. سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم؟. عدَّ من الذنوب العظام: (أن تزاني حليلة جارك).
نسأل الله أن يعيننا والمسلمين على القيام بحقوق الجوار.. وصلى الله وسلم وبارك على المبعوث رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hamodeh32000
* v.i.p *
* v.i.p *



الجنس : ذكر عدد المساهمات : 1264
نقاط : 2897
تقيم العضو : 21
تاريخ التسجيل : 07/05/2009
العمر : 62
الموقع : عمان
المزاج المزاج : رايق مروق

[color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] Empty
مُساهمةموضوع: نواة المجتمع الصالح   [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 19, 2009 4:06 pm

لو ان كل شخص التزم بتعاليم ديننا الحنيف واداب التعامل
لكان هذا بداية لنشوء مجتمع متكافل صالح متواد متحاب ولما واجهنا ما نواجهه الان من صعوبات
جزاك الله خير الجزاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نعلاوي
نائب المدير العام
نائب المدير العام
نعلاوي


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 1183
نقاط : 2003
تقيم العضو : 53
تاريخ التسجيل : 05/05/2009
المزاج المزاج : هادئ جدا
الأوسمة : [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] 51224639jb2

[color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] Empty
مُساهمةموضوع: رد: [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color]   [color=darkred]الاحسان الى الجار[/color] I_icon_minitimeالأربعاء مايو 20, 2009 1:47 am

hamodeh32000 كتب:
لو ان كل شخص التزم بتعاليم ديننا الحنيف واداب التعامل
لكان هذا بداية لنشوء مجتمع متكافل صالح متواد متحاب ولما واجهنا ما نواجهه الان من صعوبات
جزاك الله خير الجزاء
مشكور يا اخي على مرورك الكريم على الموضوع
ادامك الله اخا وصديقا ومحبا لي ولاعضاء المنتدى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
[color=darkred]الاحسان الى الجار[/color]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» [color=darkred]احكام التلاوة -مخارج الحروف[/color]
» [color=black]الصبر في الدعوة الى الله[/color]
» [color=blue]معنى الحياة[/color]

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جود العرب  :: الأقسام العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: