ساهم في بقاء إسرائيل

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
إعلانات صارخة ورسمية وقوية ومباشرة الآن في كل أنحاء أوروبا وأمريكا ومفادها :
ساهم في بقاء إسرائيل!!!!! في الأسواق والمطاعم:ساهم في إنقاذ إسرائيل, بينما لدينا ممنوع التبرع للمساجد وأعمال الخير أو إطعام الجوعى فهذا يساهم في تزايد الإرهاب!!!!!!!??????
رئيس شركة ستار بوكس للقهوةأعلن أنه سيضاعف التبرعات لإسرائيل لقتل أوغاد العرب ...والمعروف أنه يدفع ملياري دولارسنويا لإسرائيل من أرباح الشركة......لعنة الله عليه .
شركة فيليب موريس المنتجة لسجائر مالبورو تدفع التبرعات بصفة يومية,وكل صباح تدفع الشركة اللعينة مامقداره 12% من أرباحها لإسرائيل, ومدخني العالم الإسلامي يستهلكون سجائر من هذه الشركة بقيمة 100 مليون دولاروعليه فإن مدخني العالم الإسلامي يدفعون لإسرائيل كل صباح 12 مليون دولار,
والكثير الكثير مما يدفعه العالم الإسلامي والمساهمة في شراء طائرات حربية وأسلحة لقتل المسلمين وفي الوقت ذاته المسلمون ممنوعون من التبرع لإخوانهم الجائعين المنكوبين في فلسطين وغيرها من الدول المسلمة ................حسبنا الله ونعم الوكيل ..

لو فكرنا قليلا وقاطعنا كل هذه المنتجات من ستار بوكس ,ماكدونالدز,برجركينج ,بيتزا هت,
كوكا كولا ,بيبسي وشيليزومنتجات كثيرة لن نموت ولن يحدث لنا شيئ بل ستخسر أوروبا و
أمريكا الملايير الملايير من الدولارات وبذلك لن تتمكن من دعم إسرائييل فوفرها على نفسك و
وعلى بلدك ...............أعلم أن كل المسلمين يستطيعون فعل ذلك فأرجو أن نثبت بأننا
مسلمون حقيقيون .

هل طبقت أيها المسلم
منذ أن ولدت وأنت تفخر بالإسلام ............فمتى يفخر الإسلام بك ؟؟؟؟؟؟؟

هذا الموضوع حقيقة يستحق الإهتمام ونشره ليس على نطاق المنتديات فحسب

وإنما في المساجد وفي جميع أماكن التجمعات وأرساله على الإيميلات لتنبيه الغافلين من المسلمين لخطورة هذا الأمر

كما يحتاج ليس للطرح والنشر فقط بقدر ما يحتاج الى اتخاذ قرار حاسم

بالمقاطعة وكل ما من شأنه زيادة اقتصاد أعداء الله

مع أن هذا ليس جديدا ونحن نعلم ذلك من قبل ونعلم أن ملة الكفر واحدة

ولا نملك إلا الدعاء والمقاطعة ومع ذلك لانستمر بالمقاطعة إلا أياما معدودات ثم تعود حليمة ... وكأن شيئا لم يكن

وهذا طبع العرب مع الأسف لانصبرعلى محاربة شهواتنا .

والله سبحانه يقول ( يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون )

بارك فيك يا مريم على هذا الشعور النبيل والاهتمام بأمر المسلمين

الذي غاب عن كثير من الرجال والقادة وصناع القرار .

مشكورة أخت الفاضلة ع الموضوع القيم .